القرآن الكريم هو نور الحياة، وسبيل النجاة، ومصدر السكينة والاطمئنان.
ومن أعظم العبادات التي تقربنا إلى الله -تعالى- هي المحافظة على الورد القرآني، الذي يعين المسلم على استشعار بركات القرآن وعمق معانيه.
فالورد القرآني من العبادات المباركة التي تُعينك على التعلق بالقرآن والتدبر في معانيه.
فكن حريصًا عليه حتى مع القليل: قال النبي ﷺ: "أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل" (رواه البخاري).
فإن البركة في الاستمرار وبالمداومة على هذه العبادة العظيمة تجد قلبك متعلقًا بكلام الله، وتعيش حياتك في ظل هدايته ورحمته.