تقرر الآية أن ما عند الله من الثواب والرزق الأبقى خير من كل لهوٍ أو تجارة، وأن طاعته مقدَّمة على مكاسب الدنيا العاجلة.
علينا أن نتهيأ لرمضان مبكرًا، حتى لا نقع في "الفخ" الذي نقع فيه كل عام!!
سورة الزمر دعوة جليلة إلى الإخلاص وتصفية القلب، تكشف عدل الله ورحمته، وتفتح باب الرجاء لكل تائب.
ينبغي عدم الإفراط في إظهار النعمة على الأولاد من تجميل وإنفاق؛ وإنما نظهر من النعمة مقدار ما نأمن إصابة العين!